القائمة الرئيسية

الصفحات

بسم الله الرحمن الرحيم

الرد على برنامج "صوماً مقبولاً" للمدعو أندرو حبيب


الرد على الحلقة السابعة بعنوان "عادات وبنعيشها"


أهلاً بحضراتكم من جديد ومع إسفاف المدعو أندرو حبيب، إذ يتحفنا في هذه الحلقة بأن رمضان له نكهة خاصة وطقوس معينة في كل بلد، مثل الزينة وإقامة المسابقات...إلخ.


وكالعادة يتكلم وكأن الإسلام هو من أمر أتباعه بهذه العادات والتقاليد!!


وما المشكلة في عادات وتقاليد كل بلد إذا لم يكن فيها شيء محرم أو إسراف وتبذير؟!... أليس لكل كنيسة عاداتها وتقاليدها بل وطقوسها بل (وعقائدها) الخاصة!! [راجع الإختلافات بين الطوائف المسيحية].


ثم يتحفنا بقوله ان ربنا عايز (مع التحفظ على هذا اللفظ) قلبك وليس العادات والطقوس ولا حتى فرائض... بغض النظر عن العادات فهي ليست من الله، ولكن هل تستطيع أن تمتنع عن الطقوس الكنيسة أو تنكرها بحجة أن معبودك مش عايزها على حد تعبيرك؟ ما فائدة ذهاب شعب الكنيسة للكنائس وإقامة الصلوات والقداسات إذن!!


وطبعا بخصوص ادعاؤه عدم وجود شيء اسمه فرائض، فقد تم الرد عليه مسبقاً [راجع الرد على حلقة أمر وفرض-اضغط هنا].


جاء في كتاب

الرد على برنامج "صوماً مقبولاً" للمدعو أندرو حبيب - الرد على الحلقة السابعة بعنوان "عادات وبنعيشها"
الرد على برنامج "صوماً مقبولاً" للمدعو أندرو حبيب - الرد على الحلقة السابعة بعنوان "عادات وبنعيشها"


للإستزادة راجع "مقدمة في علم اللاهوت الطقسي" للقمص إشعياء عبدالسيد فرج (اضغط هنا).

.



ثم يدَّعي أن المسلم ممكن يُعلِّق الزينة مع جاره وهو يكرهه أو بينهما خصومة، وهذا من الممكن حدوثه فعلاً، ولكن هل يوافق هذا الفعل ما أمر به الإسلام؟ بالطبع لا، ولكن يعد دخول هذا الشهر المبارك فرصة للتصالح بين الناس وإزالة الضغائن والأحقاد.


وفي هذا الكتاب الرد المُخرِس على هذا التافه


جاء في كتاب

الرد على برنامج "صوماً مقبولاً" للمدعو أندرو حبيب - الرد على الحلقة السابعة بعنوان "عادات وبنعيشها"
الرد على برنامج "صوماً مقبولاً" للمدعو أندرو حبيب - الرد على الحلقة السابعة بعنوان "عادات وبنعيشها"

.



يتبع مع الحلقة الثامنة بإذن الله

تعليقات

التنقل السريع