الرد على زكريا بطرس | عائشة تفتخر بأنها البكر الوحيد و الباقي سكراب

بسم الله الرحمن الرحيم

أدلة دامغة على قبول رسالة "الراعي لهرماس"

قانون هيبوليتس يقبل رسالة الراعي لهرماس

جاء في كتاب "فكرة عامة عن الكتاب المقدس" ص75

{ القانون الروماني للعهد الجديد

كان معاصراً لأوريجانوس في روما رجل اسمه هيبوليتس تلميذ إيرينيئوس، الذي قَبِلَ مثل معلمه اثنين وعشرين سفراً فقط للعهد الجديد، إذ أنه لم يعترف بالرسالة إلى العبرانيين لأن كاتبها غير معروف، ولم يقبل سوى ثلاث رسائل جامعة وهي: بطرس الأولى ويوحنا الأولى والثانية. إلا أنه أقر باستخدامه لكتابات مسيحية أخرى كان يعتبرها البعض الآخر قانونية، منها الرسالة إلى العبرانيين ورسائل بطرس الثانية ويعقوب ويهوذا وكتاب "الراعي" لهرماس}.

.

قانون الكنائس القديمة يقبل رسالة الراعي لهرماس

جاء في كتاب "تاريخ الكنيسة" يوسابيوس القيصري ص97

{ولكن نظرا لأن نفس الرسول في تحيته الواردة بآخر رسالة رومية[4] ذكر -ضمن من ذكرهم- هرماس الذي ينسب إليه السفر المسمى الراعي))[5] فيجب ملاحظة أن هذا السفر أيضا متنازع عليه ولا يمكن وضعه ضمن الأسفار المعترف بها، مع أن البعض يعتبرونه لا غنى عنه سيما عند من يريدون تعلم مباديء الأيمان. وعلى أي حال فنحن نعرف أنه يقرأ في الكنائس، كما تبينت أن البعض من أقدم الكتاب اقتبسوا منه}.

.

قانون المخطوطة السينائية يقبل رسالة الراعي لهرماس ورسالة برنابا

.

رابط موقع المخطوطة

https://codexsinaiticus.org/en/manuscript.aspx?book=61&lid=en&side=r&zoomSlider=0

.

قانون إيريناوس وقانون كليمندس الإسكندري وقانون أوريجانوس يقبلون رسالة الراعي لهرماس، وأيضاً وجد مع المخطوطة السكندرية

جاء في كتاب" نظرة شاملة لعلم الباترولوجي في الستة قرون الأولى" تادرس يعقوب ملطي ص17

{كتاب الراعي لهرماس

يُدرج كتاب الراعي لهرماس بين كتابات الآباء الرسوليين، لكنه في الحقيقة ينتمي إلى الرؤى الأبوكريفا.

جاء في القانون الموراتوري الذي يعود إلى القرن الثاني أن هرماس صاحب كتاب الراعي هو أخو بيوس الأول أسقف روما، وارتأى أوريجانوس أن صاحب هذا الكتاب هو هرماس المذكور في رومية 16: 14.

توجد شهادات من القرن الثاني، إذ يستشهد به:

* إيريناوس.

* كليمندس الإسكندري.

* أوريجانوس.

* ووُجد في المخطوطة الإسكندرانية للكتاب المقدس مع رسالة برناباس بعد الكتب المقدسة}.

.

قيمة رسالة الراعي لهرماس في العصور الأولى

جاء في كتاب "الكنيسة المسيحية في عصر الرسل" ص405

{كتاب الراعي لهرماس : وهو من الكتب الدينية التي راجت رواجاً كبيراً في صدر المسيحية وقرونها الأولى، ووضعته الكنيسة في مصاف سفر الحكمة وابن سيراخ. وثابت من الكتاب أن الكاتب اسمه ((هرماس)).

قانون الكنيسة الحبشية يقول بأن الكتاب المقدس مكون من (٨١) سفراً عبارة عن ٤٦ سفراً للعهد القديم و٣٥ سفراً للعهد الجديد، وتقبل رسالة الراعي لهرماس

جاء في "دائرة المعارف الكتابية" المجلد الأول ص83،82

{الأدب الحبشي : يتكون الكتاب المقدس الحبشي من 46 سفراً في العهد القديم، 35 سفراً في العهد الجديد فعلاوة على الأسفار القانونية (المعترف بها)، فإنهم يقبلون راعي هرماس وقوانين المجامع ورسائل أكليمندس والمكابين وطوبيا ويهوديت والحكمة ويشوع بن سيراخ وباروخ وأسفار أسدارس الأربعة، وصعود إشعياء وسفر آدم ويوسف بن جوريون وأخنوخ واليوبيل}.

.

قانون موراتوري لا يحتوي على رسالة الراعي لهرماس

جاء في كتاب "المدخل إلى العهد الجديد" الدكتور القس فهيم عزيز ص153

{قائمة موراتوري :

وهذه القصاصات تجمع 4 أناجيل، سفر الأعمال (واسمه أعمال كل الرسل) ثم 9 رسائل لبولس للكنائس وأربعة لأشخاص يهوذا رسالتان ليوحنا وسفر الرؤيا ورسالة لبطرس وراعي هرمس}.

.

رسالة الراعي لهرماس احتفظت بها بعض الكنائس ثم رذلتها من قانونها!

جاء في كتاب "تعرف إلى العهد الجديد مع شهود عديدين" الخوري بولس الفغالي ص339

{وحدّدت الأسفار القانونية

وتدوّنت مؤلّفات أخرى على يد مسيحيين في القرنين الأول والثاني. بعضها سمي: انجيل، أعمال، رسالة، رؤيا. مثلاً.، انجيل بطرس، انجيل توما، اعمال بولس، رؤيا بطرس. احتفظت بعض الكنائس ببعض هذه الكتب (مثلاً، راعي هرماس) ثم رذلتها من قانونها}.

.